معظم علاجات مرض التصلُّب المتعدد
الموجودة حاليًّا لها أضرار
من المهم أن تحدد التوازن الصحيح بالنسبة لك
تقدم العلم كثيرًا فيما يتعلق بتحسين علاجات مرض التصلُّب المتعدد، ومن المتوقع أن يتقدم بدرجة أكبر في هذا الشأن مستقبلًا. ولكن سواء يتعلق الأمربالفعالية أو الآثار الجانبية أو كيف ومتى ينبغي عليك تناوُل الدّواء، فكل علاج له فوائده وأضراره.
فعلى أي أساس تختار أنت وطبيبك العلاج الأنسب؟
الفعالية
علامات مرتفعة الفعالية أم منخفضة الفعالية؟
أيها أفضل لك؟
الأثار الجانبية
ما هي؟
كيف تتعامل معها؟
الملائمة
كيف تتناول دواءك، كم مرة؟
من الممكن العثور على علاج يناسبك.
يبذل الباحثون حاليًّا قصارى جهدهم للعثور على أدوية جديدة لمرض التصلُّب المتعدد قد تجعله بلا أضرار.